بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم قصة ليست من نسج الخيال ولا رواية رأى كاتبها فيهاإثارة فكتبها لينال المال والشهرة ولكني اكتب إليكم بما شهدت وأصدقكم القول
لعلى أسلي على بعضكم وأري بعضكم إن نهاية الصبر هي الفوز ونهاية الليل هونور الصباح.
قصتي مع السحر الذي أنقذني ربي عز وجل منه ورد كيد أهله في نحورهم وشفيت بفضل من الله ومنه فله الشكر وله الحمد واليكم قصتي وأتمنا إن تتسع لها صدوركم وتقرؤنها وكأني أحدث كل واحدا منكم وجها لوجه
فلقد كنت في السنة الاخيرة في الجامعة وكانت المواد الدراسية قليلة فقررت العمل في وقت فراغي ووفقت وكسبت المال بالأضافه مكافئة الجامعه.
فأعجب بي الأقارب والأصحاب وقالوا مكافح ويريد الاعتماد على نفسه ولم يعلموا إن اعتمادي على الله وتوفيقي به سبحانه وتعالى وفي يوم من الأيام اتصل علي رجل أحبه ويحبني وقال لي لما لم تخطب حتى الان وبدأ في هذا الحديث وأبديت عدم استعدادي للزواج وانتهت تلك المكالمة وفي مثل هذه الأيام أعادها الله علينا وعليكم بالخير ذهبت للعيد مع الأهل وأتى ذلك الرجل وقال أنت تعلم أني احبك وأريد إن كنت تريد الزواج إن تخبرني بالبيت الذي تحب إن تخطب عندهم وسوف اذهب معك أنت واهلك للخطبة فقلت له لا فكر في بيت بعينة لكن إن كنت تعرف أنت فقلي فقال غدا أخبرك ومضى ذلك الليل وأنا انتظر النهار وقابلته بعد العصر فقال هل انت جاد في امر الزواج فقلت نعم فقال زوجتك إن كتب الله لك النصيب عندي ففكرت في كل احد الابيته فقلت من بنات أنسابك أو إخوانك فقال لا بل ابنتي (فلانه) وكان عمرها آنذاك 16سنه ففرحت وخجلت ولم استطع التحدث أوالرد فذهبت الى أبي واخبرتة فبارك الامر وكذلك الوالده والاخوات وكلهم يثنون على البيت وعلى هذه البنت وتم الأمر وعقدت قراني على هذه البنت وهنا بدأت المعاناة من تلك اللحظة فلقد وضع المفسدين السحر في عشاء تلك الليله في المطبخ وكان سحر تفريق وكره فمرضت أم البنت في اليوم التالي وأصبح بيتهم يقبع في ألم وحزن وهم لا تسمع فيه إلا الأنين وألا لم والبكاء وانقلب حالهم في لحظات وأهملت الأم البيت والزوج والاولاد واصبح بالي وفكري منشغل معهم ونذهب بأم زوجتي الى المستشفيات وأفضل الأطباء لكن دون فائدة أو تشخيص واضح للحالة اما انا فلم اتغير ولم يصبني إي اذى في الظاهر لكن احس اني لست انا من داخلي بل انسان آخر فقد استيقظت من لنوم صباح ذلك اليوم وكأني مت أو سأموت عن قريب وكأني غريب بين أهلي وأخواني السماء والارض والشجر ارى انها غريبة على وان هذا ليس مكاني المناسب ففزعت الى الله بالدعاء والتضرع لم يعلم احد بما أعاني من الداخل فكنت اذهب الارى ما حصل لتلك المرأة ولم اعلم اني شريك لها في معاناتها ...كرهت البيت وكرهت ابي الذي احبه وكرهت كل صديق وأصبح يساورني احساس الموت والخوف والتردد والشك لكن كل من رآني يرى الرجل الاول الخلوق المناضل الذي يثق في تصرفاته وافعاله لكن عند المساء يحدث الالم والخوف من الظلام وعدم الرغبة في النوم حتى لو نمت استيقظ وكأني لم انم دقيقة واحده انام واستيقظ مئات المرات صلاتي أصبحت قليلة واذهب إلى المسجد بثقل وعدم رغبة ولكن فرج الله قريب. وحفظ الله وأثر الأذكار خفف عني فلقد كان خادم السحر يتألم هو اكثر ويحترق ويقترب من الموت بنفسه كان لايمضي عشر دقائق ألا وأذهب إلي الخلاء بسرعة ولا اكاد اتحكم في ذلك اكرمك الله امر على منزل عمي فأرى كيف يصرخ الديك ويبدأ بالأذان كل شئ يتغير بسرعة وبقيت لمدة شهر
وفي ذلك اليوم وعندما ازدادت حالة ام زوجتي سوءا قرر زوجها الذهاب بها الى راقي وذهبت معهم لأنها كانت لا تحب الذهاب الى إي مكان بدوني وعندما بدأ الشيخ بالرقيه ووصل الى آية الكرسي استفرغت وبدأت أبكي دون شعور اوسيطره وكان ذلك صدمة للجميع حتى ام زوجتي وسائت حالتي وبعدها اخبرني الشيخ إن السحر مأكول أو مشروب ووصف لي ماء زمزم وزيت زيتون وسبع ورقات سدر ادقها واغتسل بها وعلمت علتي وكان الدواء ذكر الله والرقى الشرعية فداومت عليها وكان الالم يرافقني في البداية، برنامج علاجي يبدأ بعد صلاة الفجر بالأذكار ثم الاغتسال بورق السدر وقرائت آيات الرقية وبعد العصر أغتسل بوصفة الشيخ الرومي وهي السدر والشب والملح وكان ذلك اكثر ما يضايقني وانفر منه وبعد المغرب ابدأ بالرقيه اما لوحدي أو عند الشيخ اذا امكن وقبل نومي اضع شريط الرقية الكامله وكان بصوتي وانا ارقي نفسي في اذني حتى الصباح وهكذا لمدة شهرين وبعدها احتجمت فأستفرغت وأغمي علي وبعد ثمانة اشهر ذهبت كل الاعراض التي عندي وشافاني الله ولله الحمد وكان سلاحي هو الدعاء والاستمرار على الرقيه.... هذه قصتي وارجو المعذرة على الاطالة ولكم مني خالص الدعاء
(2)
قصتي الطويله مع الجن
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
حببت ان احكي لكم قصتي مع الجن وكانت منذ الطفوله .
واليكم القصه منذ البدايه كانت عندما كنت صغير تقريبا في الثانيه عشر من العمر كانت معانه وعذاب واصبحت الان تعب وألم اللهم لا اعتراض عندما كنت صغير كنت اعاني ولكن معانه بسيطه كنت ارى بعض الأحيان اشياء تخيف ولكن لم اكن اتوقع بانها سوف تتطور الى ما تطورت اليه واليكم البدايه اول شي شفته في يوم من الايام صحيت من النوم ورأيت اخي الاكبر يمر من جنبي وكان الصباح وكنت الوحيد الذي استيقض من النوم فرأيته يمر من جانبي فناديت عليه الا انه لم يرد علي وكان بنظر للي وكان فيه اختلاف في عينه لم تكن نف عين اخي الاكبر ودخل الى مجلس فلحقت به وعند دخولي تفاجئت بان المجلس لا يوجد به احد فخفت وذهبت الى الوالده وقلت لها كنت صغير فقالت للي الوالده ان هذا وهم لا اكثر وكان اخي غير موجود في غرفته فقلت لها اخي غير موجود فقالت لقد ذهب من الصباح كل عاده وكان اخي تقريبا في الثامنه عشر من عمره فنسيت هذه السالفه الا انها لم تنتهي بهذا الحد وفي يوم من الايام كنت خائف جداً لاني كنت اشعر بشخص يضربني من الخلف قبل النوم فأشعلت النور الا انه لم يكن في الغرفه اي شخص فخفت وذهبت الى غرفت اختي الكبرى وكانت نائمه فقل سوف انام عندها وتفاجئة باني ارى شي وكانها اختي تقوم وكانت نائمه وكان شي من نفس جسدها يقوم منها وانا اراها نائمه واراها تقوم امامي واراها نائمه في نفس الوقت فأغمتض عيني وكنت خائف ولمن تكن الغرفه مضلمه كثيرا كان فيه اناره خفيفه ولم اخبر احد بهذا الشي ولا اعلم لمذا سكت عنه ولم يتوقف الامر عند هذا الحد وفي يوم من الايام رائت شي توقف كاد ان يتوقف منه الدم في عروقي كان في الحي الذي اسكن فيه بيت مهجور وكنا نلعب عنده الكره ونجلس احيانا عن بابه وكان الباب موضوع عليه سلسله ولم يكن فيه قفل اي ان الباب هذا لا ينفتح ولاكنه يهتز اذا احد هزه وفي يوم من الايام كان احد الاصدقاء في بيتهم ولم يكن عنده احد وطلب مني ان اجلس معه وكنت تقريباً في الثامنه عشر من عمري وذهبت معه وكان هذا البيت المهجور مقابل لبيته وقعدنا عن باب هذا البيت واخذنا نتكلم فكنت اشكوه له كا كنت اراه واشكو له عن الجواثيم الكثيره التي كانت تستمر معي يوم كامل من الليل الى النهار لا تنقطع وتنقطع عني اشهر وتعود وفجئه سمعنا صوت رجفه في الباب واهتز الباب فنظرنا الى اسفل الباب واذا بأرجل سوداء كانت خارجه من تحت الباب لان البيت قديم وكان بابه مرتفع ان الارض فهربنا خوفا من ما رئينا وكانت الأشياء هذه لا تأتيني بأستمرار كان تمر سنين وارى اشياء ولكن كانت مجرد روئيه فقط وبعد ان بلغت عمر 23 سنه بدئت الاشياء تتطور كثيرا ً فكنت دائما ينسكب علي بعض الرمل لا اعلم من اين يأتي ومره من المرات كنت اقص على احد الاصدقاء وكنا نجلس في استراحه لنا مستئجرينها انا وبعض الاصدقاء ولم يكن في الاستراحه الا انا وهذا الشخص فكنت اقول له عن هذا الشي وكنا نجلس في غرفه فكذابني وفجئه نزل علينا التراب فقلت له هل رئيت فقام خائف وخرج مسرع وخرجت ورائه وكان الوقت متأخر من الليل وبعدها كان العذاب الكبير الذي مازال فيني ارجوا الله ان لا يصيب هذا الشي مسلم و ان شاء الله اني من الصابرين فتطور معي الامر الا اني كنت اشعر عند النوم بان شخص يتحرك بجانبي وينام بجانبي وكان بعض الأحيان يضمني وكنت اشعر بثقله واحسه وكنت صابر على هذا الشي ولم اعد اخافه لانه كان يتكرر معي كثير وهذه البدايه وفي يوم من الايام كنت في الأستراحه وكنا نشاهد التلفاز وشعرت بالنعاس وستلقيت واغمضت عيني وشعرت بشي يضغط على بطني بشده وكانه واشعر بشي مثل النقطه تدخل الى جسدي وتكرر هذا الشي كثير لم تكن مره او مرتين ولم اكن استطيع ان اتكلم او اتحرك وتكرر هذا الشي الى ان اتا احد الاصدقاء وكان يكلمني لان عيني كانت مفتوحه ولكن لا اتحرك وكان يقول للي يا فلان قم من هنا اريد ان انظف المكان الا اني لا اجبه وفجئه بدات اصدر بعض الاصوات والتأوهات وكان بي الم ولم اكن اشعر بألم ولم اكن الذي يتأوه فوضع يده على رأسي واخذ يقراء علي القران لان هذا الرجل كان يعلم بمعاناتي فصرعت بعدها لاول مره اصرع بهرب فازعان واتوا الى اصدقائي وكنت مصروع وكنت اجلس على ركبتي وارتفع وانزل على الارض وهكذا وبعدها مددت يدي لاحد الاصدقاء وصافحني وضربت بطهري في الارض وعاد بعدها للي جسمي وكنت خائف وكان اصدقائي يستغربون هذا الشي رغم انهم كانوا يعلمون باني اعاني من بعض الأشياء .
ومن القصص العجيبه بعد الصرع وبعد الرقيه عند احد الرقاه ارتحت فتره تقريبا ثلاث اشهر لم تعد تأتيني الجواثيم اختفت تقريباً الا اني كنت اشعر ببعض الالام في قدمي ورجلي بعض الأحيان وفي يوم من الايام كنت ذاهب الى احد الاصدقاء وكان يسكن في حي قديم حي شعبي قديم ونزلت من السياره وكنت لوحدي كنت اريد ان اخذ منه بعض الاشياء ونزلت من السياره ولم يكن في الشارع اي شخص واذابي ارا رجل مسن متقدم في العمر ومد يده للي وصافحته وقبل يدي وذهب مسرع فذهبت الى صديقي وطرقت الباب وخرج وقلت له ما حصل فقال للي اين الرجل قلت له انه دخل مع هذا المكان وفقل تعال وذهبنا الى نفس الشارع الذي دخل فيه وكان شارع طويل ولم يكن الوقت كافي لكي يخرج من هذا الشارع الا اننا لم نرى احد وكان الرجل يميل الى الاصفرار ويلبس شماغ قديم وثوب قديم ايضاً فقلت له لعله رجل يريد بعض المال .
وكنت كل ما اردت الذهاب الى المسجد وقبل الوصول اليه اجد نفسي راجعاً الى البيت ولم اكان انا من يرجع وبقيت على هذا الحال سنين بعيدا عن الصلاة والطاعات كفان الله وياياكم ولكن وبمساعدت بعض الاخوان جزاهم الله خير في احدى المنتديات التي تهتم بامر الرقيه وبعد ان عزمت على ان اتعالج من هذا البلاء الذي اسئل الله عز وجل ان لا يصاب به مؤمن اخذت من هذا المنتدى بع الرقا الصوتيه واخذت استمع اليها مع الدعاء واصبحت استطيع الذهاب الى المسنجد والحمدالله والشكر له اصبحت عندما استمع الى الرقيه واشعر بألم في بطني واشعر بأشياء تتحرك في داخلي وفي الغالب تكون في بطني وتكون مثل النار تتحرك شديده الحراره وتتجمع في بطني وتكون مثل الحزام وترجع تنتشر بعد فتره وحركات كثيره في اماكن مختلفه من جسدي واهتزازات متفرقه في قدمي اعزكم الله وكتوفي ويدي وغيرها والحمدالله الان للي تقريبا اسبوعان وانا استمع الى الرقيه وبدات بعض الاشياء تخف وانا اقراء الرقيه ايضاً على الماء واشرب منه والحمدالله ولم يقصر احد الأخوان جزاه الله خير ولا اريد ذكر اسمه الا اني ادعوا له في بطن الغيب وقد كان السبب بمعرفتي بهذا المنتدى والتعرف الى الشيخ بندر الزهراني جزاه الله خير واكثر من امثاله فوالله لم اجد من هذا الرجل الا كل كلام طيب ووالله لم احلف الا اني شعرت بانه رجل من الرجال الذين يهمهم امر اخوانهم المسلمين جزاه الله خير واثابه على عمله والأن والحمدالله سوف ابدا الرقيه مع الشيخ بندر الزهراني بأذنه تعالى ولن انساه من الدعاء هو ومن اعانني ودلني عليه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(3)
والعداء مستمر
قصة تدل علي استمرار العداءمن الجن علي الإنس حتي بعد الشفاء من المس او السحر وذلك في قصتي مع زوجة صديق واخ عزيز علي نفسي بدأت القصة بعد زواجه . بدأت اعراض الحمل الذي كانوا في انتظاره علي احر من الجمر فالزوجة تشعر بأن هنالك شئ يتحرك في بطنها مثل الكرة مع اللام تتزايد حدتها يوما بعد يوم وهي مسكينة تتحمل وتظن ان الامر من تبعات الحمل وتمر الايام وتذاد الامور تعقيدا وتمر شهور وينصحونهم بالذهاب الي مراة تعالج بالطب العربي او كما يزعمون حيث اخبرتهم بأن الطفل موجود ولكنه يدور في داخل البطن وعلاج بدون نتيجة والامور لاجديد فيها وكل هذا يحدث وانا التقي بصديقي ولم يخبرني بما يحدث لزوجته وفي يوم اتي الي منرلي مهموم فسألته عن احواله فقال لي اريد منك خدمة قلت تفضل اريدك ان ترقي زوجتي فقلت له خير انشاء الله فقص علي كل القصة وذهبت معه الي منزله وسألت زوجته بما تشعر به ومن خلال الاعرض تبين لي بأنها مسحورة ولكن طريقتي دائما لا اخبر احد بما يفتح الله علي من معرفة ما بالمريض وذلك دائما لصالح المريض واذا سألني احد اقول له الامر انشاء الله سيتضح مع العلاج وبدات بعون الله الرقية وبعد ربع ساعة تقريبا بدأت تستفرغ وانا اواصل الرقية وهي تستفرغ حتي شعرت هي بالتعب الشديد توقفت عن الرقية وعملت لها ماء وزيت زيتون طبعا مقرئ لمدة اسبوع دهن وغسل وشرب معلقة علي الريق من زيت الزيتون بعده توقفنا عند شفاء زوجة صاحبي واتمام النعمة عليهم بالحمل ومضت الامور بحمد الله طيبة والا انه قبل موعد الولاد ه بوقت قريب تعبت زوجة صديقي فأنخفض الضغط ودخلت في غيبوبه وكانت تعاني من ضيق شديد وارهارق المهم ذهبوا الي المستشفي ووضعهاخطير وقرر الاطباء عمل عملية فتح لاخراج الجنين وبحمد الله كانت موفقة ورزق صديقي بولد ورجعت الام المسكينه تعاني من الضيق وايضا كانت تراجع بخصوص الجرح الذى طالت مدته وهو مفتوح لم يلتأم وايضا هنالك حبه فوق الجرح علمت من صديقي كل هذه الامور وعزمت الرقيه مره اخري فحضرت زوجة صديقي فبدأت الرقية وبعد اكثر من ساعة بدأ الصوت يتغير وبدأت في الصياح وكانت هي نفس الجنية التي اعانني عليها الله في المره السابق في بداية القصة بدأت الحوار معها بشئ من الغلظه وقلت لها لماذا كذبت علينا وعدتي لهذه المراة وجلست تبكي وتقول ان الساحر هو الذي جدد السحر وامرني باالرجوع وهي ضعيف امام هذا الساحر المهم قلت لها المعتدي هو انتي ومن سوف يعاقب المعتدي وليس لنا دخل بالساحر وانت قد ثبت عندنا كذبك قلتى انكى لن تعودي والان عدتي وقلتي أنك مسلمه وتبتي الي الله فنقضتي العهد فيجب الان قتلك فأخذت تصيح وتطلب الرحمة وانها لن تعود ابدا فقلت لها وما الذي يضمن صدقك فأخذت تحلف الايمان المغلظه فلمست شئ من الصدق في كلامها فذكرتها بالله حرمة عملها هذا فاقرت بذلك وطلب العفو والأذن بالخروج فسألتها ماهي انواع الاذي التي سببتيها لهذه فقالت الضيق وعدم النوم وانخفاض الضغط والغيبوبه قبل الولاده وبعد الولاده الضيق و اذية المولود بان اجعله لا ينام ويكثر من الصياح وكنت أحضر للطفل في شكل ذبابه كبيره وامنعه النوم وقد اهل الطفل هذه الذبابه عدة مرات في المنزل واخيرا الجرح لااتركه يبرئ فقلت لها سبحان كل هذا لماذا فأخذت تبكي وتتوسل بأنها نادمه فقلت عليك الان فك الحبه قبل خروجك التي فوق الجرح وسبحان الله انفجرت في الحال ومن خلف الثياب سألت الدماء فأخبرتهم عدم الخوف انشاء الله وامرتها بتقوي الله وانصرفت امرتهم بالعسل للجرح وعلمت فيما بعد ان الجرح كان عميق جدا ولكن بفضل ربي كان الشفاء سريعا وهم الان يرفلون في فضل الله والحمد لله اولا واخيرا وصلي الله علي النبي الكريم
(4)
-اختار فتاه اختارها لخلقها وجمالها والتزامها ،ولكن
امه كانت تريد ابنت اخوها
يقول تقدمت لتلك الفتاه طالبا لها كزوجه وطبعا امي معي واخواتي واخواني والحمد لله وافق اهل البنت وحددنا موعدا لتقديم المهر وما يحتاجه الزواج من مستلزمات وشروط ...
-كل شي كان يجري كسير السحاب وبلا اعاقه ابدا وطبعا دخل على زوجته (يقول صاحب القصه) اول ما دخات اذا برجل عند باب البيت اعترض طريقي ملتحيا كبير السن يفوق الخمسين اعترضه اخي فوكزه بيده حتى افسح الطريق ودخلت على زوجتي
-جلست معها نتحدث وننضر الى ما سنخططه لحياتنا الزوجيه وما هي الخطه المتبعه وكيف هي واستبيان طباعي وطباع زوجتي ثم وضعنا هدفنا وما ان استبدلت زوجتي ثوبها الا ورئيت وشممت ريح لبان دخان كثيف بالغرفه بشكل مفاجئ بحدثنا سويا عن المصدر ولكن لا فائده ولمدة ساعه لم نجد شي اللهم في اخر الركن للغرفه اذ بحامل للجمر به جمر حديث ولبان حديث وكأنه وضع تلك الساعه
اططفئت تلك النار وما بها وجالست اهلي ولكن؟؟؟ حتى اصبت وكأني لا استطيع ان أأتي اهلي عجز كامل حتى اني قمت استفرغ ما ببطني ثم تقمت اتقمص شخصية الرجل المتحرر الذي يسمح بالحوار بينه وبين زوجته تاركا الجنس بجهه بعيده وطبعا هي شربت ما صنعته
-اتاني اليوم الثاني وكما كنت زيادة الى سخونه مرتفعه اغمي علي لمدة نصف ساعه
قمت الى اهلي بعد ان استعدت وعيي وصارحتهم بكل شي وصلينا سويا حتى المغرب ثم اغتسلت بماء قد قرئت عليه المعوذات سبعا وسبحان القادر استعدت قوتي واتيت اهلي
وفي احد الايام كانت زوجتي تنظف البيت وخاصه عنت عتبت الباب للغرفه الا وثقب على الارض مغطى بالفرش للمنزل شد انتباه اهلي اليه ونادتني قائله لي ما هذا فقدمت اليها وادخلت يدي واذا بجلد مربوط بأحكام ففتحته واذا بالطامه الكبرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-وجدت مكتوب شكل رجل يحمل سيف وكتب اسمي بالسيف واسم زوجتي في الرجل والهدف هو تركي وربطي ومن ثم قتل زوجتي
تتبعت القرائه رغم تقطع الاحرف واسماء لا مفهومه ومربعات واشكال وطواط وطائر وكنت احس بنار في فرجي عند القرائه وخوف ورعشه فأخذت ماء وقرئت فيه المعوذات سبعا وتركت تلك الورقه فيه يوما كامل حتى رجعت واخذت الماء وما فيه ورميت الماء بمكان بعيد وجففت الورق ثم احرقته .
يوم الثلاثاء تحديدا وجدت امي تبحث عن شي متخفيه عن الانظار واذا بها تدخل غرفتي وانا اناظرها من بعيد وتنزل راسها عند باب الغرفه وفجئه صرخت مسرعه تقول لزوجتي هل نظفتي البيت هل نطفتي غرفتك هل وجدت شي فتقول لم اجد شي واتتني مسرعه -يا وولدي نبي اولاد انا مشتاقه لاشوف اولادك وانت تأخرت فيه شي متعبك اخبرني يقول فقلت لها انا والحمد لله بأحسن حال اما العيال فبامر الله فقالت الله كريم ثم زارتني يوم الجمعه عند صلاة الجمعه وكنت مستعدا للذهاب للصلاه وقالت لزوجتي انت روحي شوفي الغدا وانا انظف الغرفه وسبحان الله وجدتها تدخل يدها في ذاك الثغر فنهرتها صارخا حرام عليك الي تفعليه فيني حرام عليك تسحريني فقالت انت ولد ما تسمع كلامي واذا احيانا الله اقتلك انت وزوجتك وذهبت مسرعه فأنتقلت من منطقتي وتركتهم والان ازورهم كل جمعه ولكن لا ااكل اي شي من عندهم والله يحفظ عباده
(5)كلب في الربع الخالي
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
سأروي لكم قصه حدثت لي انا شخصيا مع زوجي
كنا انا وزوجي نحب السفر في بداية زواجنا و كنا نذهب الي كل مكان
بالسياره . مره من المرات كنا مسافرين الي احدي الدول الخليجيه المجاوره
وكان وقت خروجنا وقت حج و كان الطريق لايخلو من السيارات علي الرغم من
وحشته الطريق الوقت متاخر كان ليلا مشينا نطوي الطريق الموحش في ظلمه
حالكه , كنا نتسامر حينا و نسكت حينا اخر و نسمتع الي بعض الاشرطه الدينيه
المهم مر الوقت و اقتربت الساعه 3 فجرا بينما نحن نمضي في حلكه الظلام اذ
فجأه و علي حافة الطريق ارينا كلبا كبير جدا لونه ابيض ناصع يكاد نوره ان
يشع و كان جسمه مثل كلاب السباق رشيق جدا وطويل و كان يومئ براسه يمنة
و يسره وهو ينظر الينا , سرت قشعريره قويه في جسمي من رجلي الي راسي
انا و زوجي في نفس الوقت بدات دقات قلبي تتسارع و بدات اقرا ايات من القران
لا شعوريا مني و بصوت عالي جدا و زوجي كان يمشي 120 و صل الي 180 كم في الساعه من الخوف و هو لا يدري بنفسه .
المهم بعد القراه و الذكر اطمانت قلوبنا قليلا و شعرنا بانه كان جني او شيطانا
اعوذ بالله . في اثناء السير كنت احس و كان احد ما في المقعد الخلفي لا ادري مجرد شعور .
المهم وصلنا الي تلك البلاد قرابة الصباح . قضينا اجازتنا , وقررنا العوده , لكن
اثناء العوده كان لدي شعور بالخوف و الضيق , المهم ابتعدنا عن البلاد قرابة
170 كم فتوقفنا عند استراحه للعشاء, فستاجرنا غرفه للاجار اليومي , في
هذه الاثناء قال لي زوجي انا ساخرج الي البقاله لاشتري بعض الاغراض مثل
الماء و غيره , خرج زوجي و ظليت انا في الغرفه استبطأته جدا بدات اقلق
البقاله قريبه ماذا حدث و انتم تعرفون الواحد عندما يبقي لوحده كيف الشيطان
يلعب في افكاره فجاه قطع علي حبل افكاري صوت طرق علي الباب اسرعت
الي الباب فاذا به زوجي يدخل علي و هو مصفر الوجه مفتوح العينين تملكني
شعور بالخوف الشديد سالته فلان ما بك , ما بك ؟؟في البدايه لم يرد علي
كررت السؤال , فاجابني : هل تذكرين الكلب الذي رايناه في الطريق ....
قطعت عليه كلامه .. نعم نعم ما به ؟
قال لق جائني رجل لابس عمامه طويل يقف امامي يسالني بصوت مخيف ( لماذا
لم تتوقف لي عندما اشرت عليك بالوقوف؟؟؟ لقد كانت الساعه 3 فجرا و انت
ذاهب الي البلد الفلاني؟؟)
زوجي لم يستطع الوقوف علي رجله من شدة الخوف سالته كيف شكله ؟ قال
لي انه مخيف. و انه عندما كلمه لم يرد عليه زوجي بكلمه واحده فيقول احسست
بثقل غريب في لساني لم استطع حتي ان انطق بسم الله ....
لم نتعشي تلك الليله من الخوف ركبنا السياره و انا طول الطريق اقرا في
المصحف سورة البقره و الحمد لله وصلنا بسلام الي بلدنا .
لكن هذه الحادثه لن ننساها طول عمرنا , علي الرغم من انه صادفتنا موفق
اخري و اكثر خوفا لكن الحمد لله و دائما التوكل علي الله و قراة القران تزيد
من طمانينة القلب.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع: قصه عن الجن يحكيها اصحابها 
السبت أكتوبر 29, 2011 5:30 pm
